بقلم م/ محمد زايد
لقد سبق ووضعت سيناريوهين للمآل في المشهد السياسي اليمني فقلت إما مشهد برويزي نسبة لبرويز مشرف وهو المشهد الذي كاد او أوشك عبدربة هادي علي محو بوادره بدءا من محاولات انقلاب متكرره والتي كان آخرها الأربعاء الذي قطعت بة الشوارع وأحرقت
الإطارات ومنعت عن اليمنيين المشتقات النفطية والغاز والكهرباء وكان من أسباب فشلة هي وجود هادي لفترة من الزمن في الرئاسة والحزب ومعرفته بخفايا الأمور اضافة لوجود قادة عسكريين ان لم نسميهم شرفاء سنقول مناهضين للانقلاب مناصرين للتغيير ولهم علاقاتهم ونفوذهم داخل المؤسسة العسكرية ..
اما السيناريو الآخر وهو الأوفر حظاً كما يبدو وهو المشهد السياسي اللبناني والذي يعتبر من صناعة الآل في دول الآل ... !!! والذي يتمثل في وجود توازن طائفي وحزبي بحيث لا ينفرد أحد بالمشهد ويفرض سياساته والتي يرون انها قد تضر بالآل !!!! وهو يعني ان نظل مرتهنين لعدة جهات إقليمية وخارجية وتصبح أي مؤسسة عسكرية او رئاسية او شعبية او حزبية غير قادرة علي إنجاز أى عمل وطنى لا يتوافق مع مصالح هذة الجهات أو تحقيق برنامج إنتخابى الا بتوافق ... وهذايجعلنى أقول ان قوة نافذة واحدة في نظري خير من المشهد السياسي اللبناني الذي لا يملك اي قرار أو إنجاز يذكر سوي البرامج الإعلامية الراقصة وغير ذلك فإن ابسط فرض لقرار تشتعل الحرب بين الجبل والمدينة وبين الجنوب والجيش ... وهذا كلة أقولها بملئ فمي لن يزول عنا وعن الأمة الإسلامية ما بنا من ضر وغمة حتي تزول فكرتان او طائفتان تتبناهما دولتان هما سبب كل بلية ورأس كل فتنة ... فاللهم انه قد مسنا وانت أرحم الراحمين
لقد سبق ووضعت سيناريوهين للمآل في المشهد السياسي اليمني فقلت إما مشهد برويزي نسبة لبرويز مشرف وهو المشهد الذي كاد او أوشك عبدربة هادي علي محو بوادره بدءا من محاولات انقلاب متكرره والتي كان آخرها الأربعاء الذي قطعت بة الشوارع وأحرقت
الإطارات ومنعت عن اليمنيين المشتقات النفطية والغاز والكهرباء وكان من أسباب فشلة هي وجود هادي لفترة من الزمن في الرئاسة والحزب ومعرفته بخفايا الأمور اضافة لوجود قادة عسكريين ان لم نسميهم شرفاء سنقول مناهضين للانقلاب مناصرين للتغيير ولهم علاقاتهم ونفوذهم داخل المؤسسة العسكرية ..
اما السيناريو الآخر وهو الأوفر حظاً كما يبدو وهو المشهد السياسي اللبناني والذي يعتبر من صناعة الآل في دول الآل ... !!! والذي يتمثل في وجود توازن طائفي وحزبي بحيث لا ينفرد أحد بالمشهد ويفرض سياساته والتي يرون انها قد تضر بالآل !!!! وهو يعني ان نظل مرتهنين لعدة جهات إقليمية وخارجية وتصبح أي مؤسسة عسكرية او رئاسية او شعبية او حزبية غير قادرة علي إنجاز أى عمل وطنى لا يتوافق مع مصالح هذة الجهات أو تحقيق برنامج إنتخابى الا بتوافق ... وهذايجعلنى أقول ان قوة نافذة واحدة في نظري خير من المشهد السياسي اللبناني الذي لا يملك اي قرار أو إنجاز يذكر سوي البرامج الإعلامية الراقصة وغير ذلك فإن ابسط فرض لقرار تشتعل الحرب بين الجبل والمدينة وبين الجنوب والجيش ... وهذا كلة أقولها بملئ فمي لن يزول عنا وعن الأمة الإسلامية ما بنا من ضر وغمة حتي تزول فكرتان او طائفتان تتبناهما دولتان هما سبب كل بلية ورأس كل فتنة ... فاللهم انه قد مسنا وانت أرحم الراحمين