قصيدة للشاعر عبد المجيب عبد القادر
أخذَ المطيّةُ لَحظَهَا
ومضَت بروعَتِها تُبينْ
الوعدُ سلّمني الهوى
وخِمارُ فِتنتها رزينْ
وهي التى لمعت بما
يَدَعُ الفؤاد بهِ سجينْ
نالتْ على يدها يدي
أمراً فكان ليَ الأنينْ
قنّاصةٌ في الحبِ ما
تركت كمائنَها تلينْ
مُحتالةٌ وهي التي
عَصفت بمالِكِها الحزينْ
سَاسَتْ برمشِ حِبالها
قلباً تُلاعبهُ السنينْ
ما قال يوماً " خالُها "
أولستَ خاتمُها الثّمينْ
كم كانَ يعلمُ أنّ بي
لسوادِ عَنبَرِهِ حنينْ ....
أخذَ المطيّةُ لَحظَهَا
ومضَت بروعَتِها تُبينْ
الوعدُ سلّمني الهوى
وخِمارُ فِتنتها رزينْ
وهي التى لمعت بما
يَدَعُ الفؤاد بهِ سجينْ
نالتْ على يدها يدي
أمراً فكان ليَ الأنينْ
قنّاصةٌ في الحبِ ما
تركت كمائنَها تلينْ
مُحتالةٌ وهي التي
عَصفت بمالِكِها الحزينْ
سَاسَتْ برمشِ حِبالها
قلباً تُلاعبهُ السنينْ
ما قال يوماً " خالُها "
أولستَ خاتمُها الثّمينْ
كم كانَ يعلمُ أنّ بي
لسوادِ عَنبَرِهِ حنينْ ....