
( ما يجري في حضرموت لا يمت بصلة للدين ولا للخلافة التي يزعمون بها وما
يقولونه هو وشاح لكي يظلوا من انحرف عن مسار القطيع ، وهي في الاصل اجندة تنفذ
مخطط في المحافظة وما حصل ويحصل فيها رسائل يفهمها اصحاب الشان ، والداعم والموجة
الاكبر ليس في الداخل وانما من الخارج يبص في اتجاهين اتجاه لصالحه واتجاه لصالح أطراف في الداخل
وقال مخاطبا ًً لزعيم الحركة الحوثية (((فل يسارع عبد الملك الحوثي الى تشكيل واعلان نفسه حزباً، ويضع السلاح
وان يغير نظرته وسياستة الى من خاصم من اخوانه ومن كواهم بناره، وان يفهم انه هو
البديل الثالث اذا اتى الطرق من ابوابها.. وليعلم ان الذين يلعبون يستخدموه وسيلة
لتنفيذ رغباتهم واطماعهم ومخططاتهم في اليمن ، وبالاخير كش ملك، والمالكي خير شاهد
، ولا يصدق لمن يحمسوه بالانتصاراته الوهمية ولينضر للمستقبل ))